وانجز السوق الجديد بغلاف مالي قدره 110 مليون دج، لتعويض السوق القديم الذي تم غلقه وتحويل أرضيته لفائدة ديوان الترقية والتسيير العقاري لإنجاز حصة 200 وحدة سكنية بصيغة الترقوي المدعم.
وجاءت فكرة إنجاز هذا السوق الجديد في أعقاب الدعوات الكثيرة إلى ضرورة نقل النشاط التجاري لبيع السيارات والمواشي خارج المدينة كحتمية فرضها التوسع العمراني, بعد أن أصبح السوق القديم يسبب إزعاجا للسكان المجاورين و كذا السائقين بسبب الازدحام المروري الذي ينجم عن ركن المركبات بالقرب من محيط السوق.